موريتانيا .كذبةوفرية………………………………….

كل الدول تبدء صغيرة وتنمو مع الزمن وتكبر وترتفع قيمتها بين جيرانها  لاكن هناك شئ يقال له موريتانيا  يصف بالدولة لاكن هذا الوصف غير دقيق بل هو كذب  بين فموريتانيا وبعد 47 عاما من الاستقلال لم تستحق  لقي الدولة والسبب هو شبها وحكماتها المتعاقبة  من عسكر      ومدنيين في كل الحالات نجد مفهوم الدولة غائبا فموريتانيا  تعيش على الطريقة التى دعاى اليها الطبيعيون وهي تنحية الدولة جانبا فلا وجود للدولة في نظر الشعب فالشعب هو الذي يسير شؤنه بنفسه فلا بنى تحتية ولا فوقية ولا ضمانات وشرطة فالشرطة  يحتقرها الشعب رغم ان موريتاني تمتلك كل المقومات من موارد هائلة فالكل يعرف هاذا .     لاكن موريتانيا عاجزة دائما فالرئيس دائما يتلذذ بقول موريتانيا ليست لديها امكانيات  في اصغر المشاكل من مياه ونقل  ومعيشة وصحة

فيجب علينا نحن الموريتانيين ان نقف مع انفسنا لنصلح هذا البلد ونقيمه من جديد ونصنع من دولة وكفانا كذبا على انفسنا فموريتانيا ليست بدولة والسبب هو الشعب الذي  يعيش معيشة الجاهلية في القرن الواحد والعشرين لابل الجاهلية احسن كان لديهم اخلاق مقبولة بعض الشئ التي  نفتقدها نحن الموريتانيين الان فالسرقة صارت عادية والكذب ضرورة وليس عيبا وبدى من الملاحظ ان  الكثيرين من الموريتانيين الصالحين بدءو يهاجرون فموريتانيا اصبحة بلد الاوغاد  وعذرا يشعبى فهذه هي الحقيقة ولاكن يمكننا تغيرها ان غيرنا من انفسنا……………………ا